hams-alroh
تاريخ التسجيل : 01/01/2011
| موضوع: ملخص الحلقة 82 مسلسل بين الماضي والحب 24.04.12 12:56 | |
| مسلسل بين الماضي والحب ملخص الحلقة 82 ملخص الحلقة 82 مسلسل بين الماضي والحب على منتديات فرفشةرابط الحلقة كاملة اضغط هنامسلسل بين الماضي والحب الحلقة 82
الملخص كامل
لطيفة و ليلى .. قاعدين على الطاولة يخزون الرسالة ..
الرسالة مكتوب فيها : إذا ما تبين مصيرج نفس مصير أهل أمج .. طلعي من الكويت بأسرع وقت ...
ليلى : عشان تعرفين إنه ما كان مجرد حادث .. كانت جريمة قتل مدبره .. لطيفة : الموضوع بقى جد .. مش لعبه .. هيقتلوكي يا ليلى .. عارفه يعني أيه ! ليلى : هذا أبوي يا لطيفة .. ما أصدق إنه هذا أبوي إللي طول عمري أتمناه يبي يذبحني .. لطيفة : فكري بالموضوع عدل .. فكري بنفسك .. وفكري باللي يستاهلك بجد .. وأنا مش هسيبك هنا .. يا تيجي معايا جده .. يا نروح لندن .. ليلى : إنتي من صجج ! تبين أهد كل شي وصلت له عشان ورقة مثل هذي ! إللي ذبح أهلي راح آخذ حقي منه .. وإللي يصير يصير .. لطيفة : ليلى .. فكري كويس .. بلاش عنادك ده يا ليلى .. حيموتوكي .. هيقتلوكي يا ليلى ! ليلى : إللي ذبح أهلي لازم ينقط بالسجن .. حتى لو خسرت حياتي ..
وليد و دلال .. دلال : عمى بعينهم .. يبوقون الأوتيل .. و يطلعون أبوي حرامي ! ليش كل هذا !!؟ وليد : طول عمره يحقد على أبوي و يكرره .. و مسوي نفسه رفيجه من يوم هم صغار .. وأبوي المسكين مايدري .. دلال : يعله الماحي هالنصاب هذا .. (معصبة) .. وليد : حتى جاسم .. و أكيد أحمد مثلهم .. وأنا متأكد إنه زواجج خطة من خططهم عشان يكملون على أبوي مرة وحده .. دلال : تصدق يا وليد .. ما أعتقد أحمد مثلهم جذي .. وليد : حتى فيصل ما كان جذي ! من يشك فيه ! تلقين أحمد قاعد يمثل مثلهم بعد .. صج إنه مراح ينقط بالسجن وياهم .. بس لو يموت ما يتزوجج .. قولي حق أمي عايشه ختكنسل خطبتكم .. وتصك بابهم مو ليّه .. دلال تطالع متحسفه ..
هدى و دلال .. هدى منصدمه و تقول شنو هذيله .. دلال .. بس أنا أحبه .. و أبيه ومابي غيره .. شنو أسوي .. هدى : دام فيصل ورا سالفة الأوتيل .. و بوقة الفلوس .. أكيد خلا أحمد يسوي فيج جذي ! دلال تطالعها منصدمه .. : يعني شنو !؟ هدى : يعني إللي صار ذاك اليوم .. ماتهقين فيصل هو إللي مخطط لهالشي عشان يضر فيه أبوي ؟ دلال تتذكر مشهد الشاليه مع أحمد .. ولما شافها بالمطعم و قال مستحيل أأذيج .. وتقول لهدى : تعتقدين إنه كان مخطط لهالشي من زمان .؟ هدى : بس الفحص الطبي سليم ! ماتحسين إنه في شي غريب! .. معنه يقول مو متذكر !! بس شلون مو متذكر .. ودام مو متأكدين من شي لازم ما تشوفينه هاليومين كلش ..
ليلى ولطيفة .. ليلى متضايقة .. وتقول للطيفة : حياتج في خطر .. ردي جده .. وأنا أموت لو صار فيج شي .. لطيفة : إنتي اتجنتتي .. مش هيحل أبدا .. عمري ما هسيبك إنتي أختي يا ليلى .. ليلى : إنتي مو بس صديقتي ... إنتي أختي وصديقتي و أهلي كلهم .. لطيفة : عارفة و متأكده كمان .. بس دا شعوري أنا كمان . . (ويصيحون :"( .. لطيفه تبجي صج) .. ليلى : جان زين وليد معاي الحين مثلج .. ولطيفة تبرر له وإنهم أهله ، و هو بين نارين .. مو عارف يرضي منو .. يحبج و يموت فيج .. ونفسه يرضيج .. والكفة الثانية عنده أهله وعمامه إللي يحبهم بعد ولازم يرضيهم .. حطي نفسج مكانه (مو نفس سالم كله ضد ضد ضد) .. ليلى : أدري بس هم بعد ودي يكون معاي .. فاهمتني شنو أقصد .. (وتصيح)
وليد وسالم .. ببيت بدر .. سالم : ليلى طلعت بنت عمك غريبة ! وليد : مادري شسوي .. أحبها و أموت عليها .. و هم بعد أحب عمامي .. سالم : إنزين عمامك شقالوا .. ؟ وليد : ما يبون يتحجون بالموضوع .. أو يفتحونه مع أحد نهائياً .. بس واحد من عمامي يطلع أبو ليلى .. هذا إللي متأكدين منه ! والمصيبة إنه ليلى تقول إنه أبوها عذب أمها طول حياتها .. وذبح أهلها .. سالم : إنت شرايك .؟ شتقول ؟ وليد : والله مادري .. إللي أعرفه إنه عمامي مستحيل يسوون شي جذي .. مستحيل يعذبون أحد .. أنا فاهم ومقدر شعور ليلى إنه عاشت من غير أبو .. وإنه تتمنى يكون لها أبو .. ولما يت الكويت وعرفت بسالفتها .. تحطم كل شي بحياتها .. لو السالفة مو معقده جذي .. جان وقفت معاها لي النهاية .. بس جذي صعبة ما أقدر .. سالم : وحده مثل ليلى غامضة .. حياتها فيها ستمية ألف سر .. وأصلا إنت ماتدري لما تعرفت عليك لو إنها تحبك .. أو عشان توصل حق أهلك عمامك .. (بدا يغرّد الفيلسوف الملقوف>, إللي سوته فيك بثينة .. كاافيي وزيااده .. لعبت عليك لين قالت بس .. بس خلاص .. لا تخلي ليلى بعد تلعب عليك . . لا تصير لعبة بين هالثنتين .. وليد : فكرت بهالشي .. قلبي يقولي إنه ما كانت تدري بسالفتها لما شافتني .. وعقلي يقولي لأ إنها استغلتني .. عشان توصل حق عمامها .. مادري .. مادري .. سالم (يفكر ويوصل لحل !) : إنت إذا مو متأكد 100 % .. وخر عنها .. خلها يا أخي لا تساعدها لا توقف وياها .. لأنك إذا ساعدتها ووقفت وياها .. و تالي عرفت إنه قاعد تستغلك عشان تضر أهلك و عمامك .. بتقط نفسك بورطة شكبرها .. لا تحط نفسك بمشكلة إنت في غنى عنها أصلا ..! أدري تحبها و تعشقها .. بس لازم تنساها مو ليّه فلنفرض إنها صاجه .. و ما جذبت عليك بولااا شيي (عبالي بيقول شي زين) تهقى أهلك بيخلونك تزوجها ! تصير بنت واحد من عمامك .. وبالحرام (لحظة لحظة ! من قاال !) وقاطه عمك بالسجن ! وليد .. هذي ما وراها إلا المشاكل .. شلك بعوار الراس ! (شلللون وليييد ما يدري إنه أم سلوى كانت متزوجه عمه !!!! معقوله ما قالت له ! ولا هي نفس سالفة بوظبي والدوحة!!!) وليد ساكت .. سلبي كالعادة ..
ثاني يوم .. بشقة ليلى .. ليلى تقرا الجريدة .. كاتبين خبر إنه موت عبدالله مو حادث كان انتحار .. ويتناقشون هي ولطيفة .. و ليلى تقول إن شاء الله يصيدون بثينة ويقطونها بالسجن و تعفن هناك ..
بمواقف الشركة .. في أثنين شرطة واقفين ناطرين .. (واحد منهم إللي قال حق ليلى ولطيفة أنه شاكين إنه عبدالله منتحر) و توصل نهى .. (سيارتهاا رياضية شكلها غاليه!!! باب واحد بعد، تقولون بنت صاحب الفندق مو سكرتيره المخرج صج مخرف!) يقولون لها : اخت نهى فوزي .. تفضلي معانا عالتحقيق .. وهي ميته خوف ..
بثينة .. تقرا خبر عبدالله بالجريدة .. وتنصدم .. وتخاف .. و تقول رحتي فيها يا بثينة
بالمخفر .. المحقق مع نهى .. نهى تنكر .. معرفتها فيه .. ويقولها السكيورتي إنتي الوحيده إللي شافج .. ويقولها ليش رايحتله تالي الليل .. لو كان فعلا موضوع شغل .. وتألف لها كلام .. وما يصدق .. المحقق .. يقول عندج 24 ساعة تييبين دليل برائتج .. أو محامي .. لأنج المتهمة الوحيدة .. وتقول بنفسها : أعمل أيه ياربي .. أنا كزبت عليهم .. وأكيد مش هنسجن عشان بثينة ..
شقة ليلى .. ليلى لابسه بتطلع بتروح لخالد وسلطان .. تقول لطيفة لو مكانج أروح للشرطة و أقولهم التهديد .. ليلى : ماعندي غير ورقة صغيره .. و ما أعتقد جعفر بيشهد بالكلام إللي قالنا ياه .. ويطق الجرس .. نهى : ليلى .. إعملي معروف ساعديني ..
بثينة بمكتب طيران الخليج .. تحجز طيارة للساعة 11 بليل .. حق باريس .. (طبعا أسلوب خايس مع الموظفة)
شقة ليلى .. نهى تقول إنه بثينة قالت لها إنه ما كان قصدها تذبحه بس تنومه .. لكن هي ما تدري لو فعلا كان قصدها تنومه أو لأ .. ليلى : قصدها ولا مو قصدها .. هي ذبحت عبدالله .. هالبنت خطيرة ما يردها شي .. نهى : أرجوكي ساعديني .. أنا غلطت في حقك كتير أرجوكي سامحيني .. بس جريمة القتل دي ماليش علاقه بيها .. أنا ما قتلتوش .. ليلى : و من سوء حظج شافوج إنتي .. ما شافوا بثينة .. لطيفة : عيزاها تعملك أييه .. تساعدك إزااي !! (تهاوشها) نهى : التسجلات إللي عندج الدليل الوحيد على برائتي .. ليلى : بوديهم .. مو عشان أساعدج .. عشان بثينة تنقط بالسجن .. لطيفة : إنتو الأثنين أوسخ من بعض (أديلوو يا لطوف أحسن) نهى : معاكي حق ..، بثينة مش عارفين هي فين .. و أمها بتقول دوروا عليها بالأوتيلات .. ليلى : خلاص أنا أتصرف ..
نهى تتصل على بثينة تقولها أمج باعته فلوس ليكي .. و بثينة تقولها اسم الفندق .. ونهى تقول حق ليلى .. إونه تشوفها هناك ..
بيت بدر .. اليده : دلال تبيني أتصل على أم جاسم و أكنسل زواجهم .. بدر : أحمد هو إللي ساعدني .. منو يسوي جذي .. بالعكس .. ماله داعي تكنسل الزواج .. و بيحاجيها .. وأحمد خلوق و يحبها و يخاف عليها ..
دلال وأحمد .. تعاتبه .. عن أبوه .. و إللي سواه .. وتسئله لو له علاقة .. لو كان يدري .. و لو كان يساعده بشي .. وتقول : أنا أبي الصج أحمد .. ؟ أحمد : أنا تقدرين تقولين ساعدته نوعا ما .. بس ما كنت راضي بولا شي .. دلال : شتطلع هذي نوعا ما .؟ (ضحكتني لأول مره لووول) يقولها إنه كان يلاحقها .. وإنه أبوه قاله يطيح سمعتهم .. ويكسر شوكتهم ..
عند بثينة .. تدخل نهى وراها ليلى .. تسكر الباب وحوار .. وتهزي وتهديد .. وإنكار ومكابرة .. وليلى تقولها : عبالج الله بيخليج جذي .. إنتي مكانج بالسجن .. و بتعفنين فيه .. بثينة ما يهمها و تشيل أغراضها بتطلع .. وتقول حق ليلى : ذلفي عن ويهي .. لما تفتح الباب بثينة .. تلقى الشرطه عند الباب .. و ويها ما ينوصف .. قمة الخوف .. و تطالع ليلى بخوف .. وليلى قمة الانتصاررر .. (شكله آخر مشهد بينهم .. بس الحق ينقال .. لبس بثينة كان أحلى بمرااحل من لبس ليلى كان شي يديد وقديييم) و من بعد هالمشهد ما طلعت بثينة ..
أحمد و دلال .. يقول هو ندمان .. دلال تهزئه هو وأبوه .. وإنه مستحيل هي تطاوع أحد مثل ما هو سوا .. وقالها هو ما لمس شعره منها .. و مستحيل يسويها لأنه يحترمها .. ومستحيل يأذيها .. قالت (بزف وهواش) : خوش احترام و الله .. إلا مقصه .. إنت مثل أبوك .. وأنا مستحيل أتزوج إنسان يبيع مبادئه .. ويتنازل عنها بسهولة .. وتقوم عنه .. (أحسن مشهد مثلته دلال، و ردت لشخصيتها العقلانية)
ياسمين وراشد .. ياسمين : عادل و لميا يايين على العشا .. و عادل كان يتعذر .. ولميا لزمت عليه .. وإنه على الأقل عنده احساس .. الدور على إللي ما عنده .. راشد : تعرفين تحلين عن ويهي لا بوكس أطشر ضروسج !
محمد وسالم .. طبعا ماله داعي أقولكم سالم شنو يقول حق محمد .. ينسى مروة .. ومحمد مصر يبيها .. (جان زين محمد يرافج وليد يحس فيه)
بيت بدر .. وليد مع أبوه .. ويدته .. وفاطمة .. يقولهم إنه بثينة بالسجن .. و إنه هي مو خوش بنت بس ما توقع إنها بعد تكون قاتله .. ويقولون الحمدلله افتك منها .. هدى تنزل تركض .. تقول أمي مادري شنو فيها ..
مروة .. تشوف صورة محمد باللاب توب .. و تتذكر محمد .. تدخل ياسمين .. تقولها لميا و عادل بيتعشون عندهم الليلة .. و شنو الخطه ..؟ مروة تقولها خلي كل شي علي ..
بيت بدر .. وصلت الاسعاف .. و ينقلون فضة .. و العيال مختبصين .. و الأبو يهدّيهم ..
الجزء الثاني :- بالشركة بليل .. خالد : إذا ليلى ناوية تسوي شي .. مو قبل باجر الصبح .. لأنه المهلة أسبوع و باجر نهاية الأسبوع .. سلطان : تهقى إنها بتبلغ عنا !؟ مادري ! من ناحية شايلة بقلبها .. أكيد شايله بقلبها .. لكن ما يندرى سلوى شقايله لها !؟ أنا مادري .. أحس إنه هالبنت تحبنا و تعزنا و تحترمنا وايد .. ما أعتقد إنها بتضرنا بشي أبد .. لا لا .. خالد : حسافة نخسر هالبنية هذي ..شاغولة .. و شاطرة .. و ذكية و مؤدبة .. مادري ..! مادري شنهي أحاسيسنا ! بهالوقت هذا بالذات ! وينفتح الباب بدون إذن .. ليلى تدخل .. بكل جمود .. وجديه .. وتقول : أظن إنه في كلام لازم نقوله مع بعض .. وأنا مراح أطع من هني .. لين أعرف منو فيكم أبوي! ويحطون مشاهد ليلى مع مريم لما عرفت .. ومشاهد مع أمها .. (مشهد مليون مره حطوه هالفترة إللي سلوى تشيل الصورة وليلى تقولها أبيها دايما جدامي)
خالد وسلطان ساكتين .. و يطالعون بعض و يطالعونها .. تقرب ليلى و تقعد قبالهم .. ليلى : مثل ما قلت لكم .. مراح أطلع من هني .. لين أعرف منو فيكم أبوي .. خالد : إهدي يا يبه .. إهدي يا ليلى .. سلطان : ميخالف وأنا أبوج .. إهدي .. إحنا ندري إنه الموضوع مضايقج حيل .. ومتوترة .. بس هذي سالفة قديمة حيل يعني .. كل إللي نبيه منج إنج تهدين شوي إهدي (هو متوتر).. ليلى : أنا زهقت و مليت من هالسالفة .. أنا ما قلت لكم منو أنا في البداية .. لأني كنت أبي أعرف الحقيقة .. إنتو ما تعرفون شنو احساس إنه الواحد يعيش بدون أبو .. طول هالسنين أتخيل أبوي لو كان عايش .. شلون بيعاملني .. شلون بيكلمني .. شلون بيلعبني .. ويشيلني ويحطني بفراشي .. تخيلوا احساسي يوم رجعت الكويت هني و عرفت إنه أبوي عايش ما مات .. (بتبجي، و الأخوان يطالعون بعض) أبوي عايش هني فالكويت .. كل هالسنين و أنا منحرمة منه .. ليش !؟ من حقي إنه أنا أعرف .. لازم تقولون لي .. ما يصير تخشون عني .. خالد : الله يكون في عونج يا يبه .. صدقيني حاسين فيج .. لكن هم إحنا تفاجئنا مثلج ..! سلطان : عمرنا ما تخيلنا إنه سلوى عايشه .. وعندها بنت ! (متوتر أكثر من خالد !!) ليلى : إي نعم .. أمي ما ماتت بالحادث إللي خططتوله .. خالد : لا يا يبه .. تراج غلطانه .. إحنا لا خططنا ولا درينا عن أي الحادث إلا مع الناس كلها .. سلطان : أهل سلوى ماتوا بالحادث قضاء وقدر .. وإحنا مالنا أي ذنب باللي حصل .. ليلى : إذا تبون تعرفون شللي صار بالضبط .. أنا بقولكم كل شي بالتفصيل .. وتخلص الحلقة
مسلسل بين الماضي والحب جميع الحلقات | |
|