الحلقة 81: جمال يقتل جنرال إنجليزييفشل
جمال في تفجير غرفة اجتماعات الجنرالات
بسبب وجود طفل في المكان، لكنه يحضر خنجر ويطعنه في صدره بعد أن ينفرد به.
ضمير
جمال يؤرقه بسبب قتله للرجل، وإحساسه أنه تسبب في تيتيم طفل بريء ، ويطلب من
المقاومة عدم تكليفه بمثل هذه المهام.
أثناء
ذلك يقوم جنود ألكو بحرق الضيع وتشريد الأهالي، وأثناء عودة جمال وإيزادورا وألكو
من الحفل يمروا على الضيع ويفاجئوا بالحريق الهائل للضيع، فتنفجر إيزادورا غضباً
من والدها، وتصرخ وتخبره أنه قاس وسيئ.
ألكو
يأمر بنقل إبراهيم لمصر، حيث يوجد تمرد على الدولة العثمانية، رغبة منه في التخلص
من إبراهيم ليخلو له الطريق لقلب ماري. الشاويش عمر يواجه ألكو ويقول له
"أعرف أنك تريد أن تبعد إبراهيم عن ماري" فيصفعه اليوزباشي بقوة على
وجهه
الحلقة 82: مجهول يطلق النار على ألكوحالة من التذمر تسود
العسكر الذين يطالبون الشاويش عمر أن يتعاون معهم حتى يقوموا بتلقين اليوزباشي درسًا
قاسيًا، لكنه يرفض مساعدتهم وينوي الانتقام بنفسه.
ماري تحاول إنقاذ
زوجها، ويمر عليها اليوزباشي ويعرض عليها أن يسهل لزوجها السفر مقابل أن تقابله في
الضابطيه، يصل الخبر للشاويش علي فينوي قتل اليوزباشي، كما يعقد سامي العزم على
قتل اليوزباشي وتخليص العالم من شره، في الوقت الذي ينوي الشاويش عمر قتل
اليوزباشي هو الآخر.
تقاطع إيزادورا والدها
بسبب مواقفه السيئة وعناده ومعاملته السيئة للأهالي، ويقف عند باب منزلها ويطرقه،
لكنها ترفض فتح الباب
وفي الضابطيه فجأة يسمع
الجميع صوت إطلاق نار، ويذهب الحراس لتفقد الأمر فيجدوا اليوزباشي ألكو ملقًى على
الأرض بعد أن أطلق مجهول النار عليه.