تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

قصة مسلسل لوعة قلب التركي Kurşun Yarası



تدور الاحداثث في أواخر أيام الحكم العثماني بوجود جماعات متمرده تقوم
بدعمها بعض الدول التي تمولها بالاسلحه كي تقوم هذه الجماعات باثارة
الخلافات و الشغب بين صفوف الشعب ضد الدوله العثمانيه. ونشأت فئتين فئه فقيره جداً
هم القرويين وفئه الاغنياء و الاقطاعيين وأصحاب الاراضي.

المغني الشهير بطل مسلسل جديد على MBC1

التركي "بردان مارديني" يساعد الفقراء في "لوعة قلب" على طريقة "روبن هود"


مشهد من مسلسل لوعة قلب


MBC1 تعرض قريبا مسلسل لوعة قلب للمطرب والممثل التركي بردان مارديني والفنان بولينت إينال الشهير بدور يحيى في مسلسل سنوات الضياع.

يطل الفنان والمغني التركي الشهير "بردان مارديني" على الجمهور العربي عبر
شاشة MBC1 التي ستعرض قريبًا مسلسله الشهير "لوعة قلب" الذي يجسد فيه دور
البطولة مع النجم التركي "بولنت إينال" الشهير بدور "يحيى" في مسلسل "سنوات
الضياع".

وتدور أحداث "لوعة قلب" في أواخر أيام حكم الإمبراطورية العثمانية، وقتما
كانت تفرض ضرائب باهظة على رعاياها، فنشأت فئتان: الأولى فقيرة للغاية من
القرويين والفلاحين. والثانية فئة الأغنياء من الحكام وأتباعهم والإقطاعيين
وأصحاب الأراضي الشاسعة.

ويؤدي "مارديني" في المسلسل، دور الشاب "خليل" الذي يعيش في قرية تابعة
لمحافظة بودروم. وهو شاب شجاع يكره الطغيان والظلم، ويعيش مع عائلته
المكونة من أب وأم وشقيقتين.

وتنشأ بين خليل وراقصة تدَّعي أنها يونانية علاقة حب، وهي المرأة التي
يُعجب بها الضابط "جمال" أيضًا قائم مقام القرية المخلص في عمله.

خليل ينشأ بينه وبين مهرب يدعى "رضا" صراع مسلح، يحاول الثاني فيه إيذاء
"خليل" وإبعاده عن العمل بالميناء، فيختطف أخته ويعتدي عليها في الجبال.

تتطور الأحداث التي يصير خلالها خليل زعيمًا للثوار، فيهاجم مع جماعته التي
شكلها للدفاع عن القرية، عربات الضرائب، ثم يوزع المال على الفلاحين، على
طريقة "روبن هود"؛ تلك الأسطورة الإنجليزية التاريخية التي كان بطلها يسرق
الأغنياء من أجل إطعام الفقراء، وكان يستغل شجاعته في محاربة الظلم
والطغيان.

جدير بالذكر أن "بردان مارديني" وُلد عام 1978 في محافظة ديار بكر. وهو من
أصول كردية. ويعيش حاليًّا في اسطنبول. وتحظى أغانيه بشعبية واسعة؛ ليس في
تركيا فحسب، بل في العالم العربي أيضًا.

"بولينت إينال" و"بردان مارديني" يتنافسان على حب راقصة في "لوعة قلب"


خليل يحمل هيلين على ظهره أثناء محاولة تهريبها من السجن


الفنان التركي "بولينت إينال" يتنافس مع المطرب الشهير "بردان مارديني" على حب الراقصة "هيلين" في أحداث مسلسل "لوعة قلب"

تطورات سريعة شهدتها بداية المسلسل التركي "لوعة قلب" على شاشة MBC1، حيث
يتنافس الفنان التركي بولينت إينال الشهير بدور يحيى في مسلسل "سنوات
الضياع"، مع المطرب التركي الشهير بردان مارديني على حب الراقصة "هيلين"،
ويحاولان إرضاءها بشتى الطرق ليتقربا منها.

ويعرض "لوعة قلب" على MBC1 من السبت إلى الأربعاء 15:00 بتوقيت السعودية، 12:00 بتوقيت جرينتش.

وعلى الرغم من أن "بولينت إينال" يؤدي دور قائم مقام في "لوعة قلب"، لكن
وظيفته الرسمية لم تمنعه من محاولات التقرب من الراقصة، حيث بذل جهودا
عديدة كي يبرأها من تهمة محاولة قتل أحد الأشخاص بعدما حاول الاعتداء
عليها.

وبالفعل برأ القاضي الراقصة "هيلين" من التهمة بعدما أجبر "صالح" الذي
طعنته هيلين على الاعتراف بأنه كان سكرانا وهو يحاول الاعتداء عليها؛ ورغم
تبرئة هيلين في الحلقة 5 يوم الأربعاء 11 يناير/كانون الثاني 2011، لكن
القاضي أمر بحبسها لمدة عام بعدما اكتشف أنها ليست يونانية كما تدعي، وأنها
تركية مسلمة يجرم القانون عملها بالرقص.

وهنا برز الشاب خليل عامل الميناء "بردان مارديني"، الذي قام بتهريب الراقصة
من السجن حتى لا تقضي عاما كاملا من حياتها بين القضبان، مؤكدا لها أنه فعل ذلك لتعلقه الشديد بها.

هل ستترك هيلين عملها كراقصة؟ ومن سيفوز بها؟ شارك برأيك وتوقع أحداث الحلقات المقبلة من مسلسل "لوعة قلب".

بولينت إينال

السيره الذاتيه للممثل التركي بولينت إينال

تاريخ الميلاد: 19 مايو/أيار .

بولينت إينال ممثل تركي وُلد في مدينة"شانل أورفا" التركية، ودرس المسرح في
جامعة 9 أيلول بمدينة "أزمير" ، رغم أنه بدأ حياته لاعب كرة.

قام بأداء دور البطولة في مسلسلات تلفزيونية وأفلام تركية شهيرة ، كما شارك
في مجموعة من الأفلام؛ أولها كان بعنوان "الفضيلة" عام 1998، و"لا مكان"،
و"أخبر اسطنبول" و"قصة حب".

كما جسد "إينال" دور البطولة في مسلسلات تركية؛ أبرزها "طفل الانتباه"،
و"شك شجاع" ، وجسد شخصية يحيى في مسلسل "سنوات الضياع" الذي لاقى نجاحًا
جماهيريًّا منقطع النظير.





أيتجين إنجي


السيرة الذاتية للفنانة التركية أيتجين إنجي

ممثلة تركية ولدت في اسطنبول. وهي حفيدة الممثل التركي المخضرم "بلال إنجي".

شاركت في أفلام سينمائية عديدة؛ منها "أمي ملاك"، و"الحجاب الأسود"، و"أزرق
العينين العملاق"، وفي مسرحيات مثل "صرخة"، و"حب الحقيقة"، وعدة مسلسلات؛
أشهرها "لوعة قلب" مع المغني التركي الشهير بردان مارديني، والفنان التركي
بولينت إينال الشهير بدور يحيى في مسلسل سنوات الضياع.





بردان مارديني

السيرة الذاتية للممثل التركي بردان مارديني.

فنانٌ ومغنٍّ تركيٌّ شهير من أصول كردية. وُلد عام 1978 في محافظة ديار
بكر، ويعيش حاليًّا في اسطنبول. وتحظى أغانيه بشعبية واسعة؛ ليس في تركيا
فحسب، بل في العالم العربي أيضًا. اشتُهر بأداء دور "خليل" الشاب الثائر في
المسلسل التركي التاريخي "لوعة قلب" مع الفنان التركي "بولينت إينال"
الشهير بدور "يحيى" في مسلسل سنوات الضياع.

الشاويش عمر.. الملاك الحارس لجمال







من الواضح أن منظومة
النجاح لا تكتمل إلا بوجود صديق وفي مخلص، فجمال رزقه الله



بالشاويش عمر الذي
لولاه بعد الله لم يلق جمال النجاح الذي وصل إليه.



ففي مسلسل لوعة قلب الذي يُعرض من السبت
إلى الأربعاء الساعة 12:00
بتوقيت
جرينتش،


15:00
بتوقيت
السعودية، يظهر البطل جمال في صورة الشخص المضحي بمصلحته الخاصة



من أجل مصلحة
الشعب التركي.



فبعد
تعرض بلده للاحتلال اليوناني المدعوم من دول غربية، يستنكر جمال أن يقوم بثورة على



الحاكم العثماني لكنه في الوقت ذاته يقوم بمقاومة الاحتلال متخفيًّا في زي أسود
فيلقبه الناس



بـ"الملثم الأسود".



يقع جمال
في ورطات متعددة ويكاد أمره ينكشف، لكن وقوف الشاويش عمر بجانبه ينقذه



باستمرار؛
حيث يغطي الشاويش على جمال بعد قتله للجنود اليونانيين حتى يهرب الضابط شفيق


"أحد أعضاء المقاومة".



كما يمنع الشاويش جمال من كشف هويته وقتل ألكو،
ويحاول أن يشد من أزره ويقول له "حتى


وإن لم يعرف الناس هويتك فأنت
بطل".



كما يكشف أحد رجال ألكو أمر جمال ويعرف أنه هو
الملثم الأسود، لكن الشاويش عمر يحميه



من جديد ويلقي القبض على الفتى.

الحلقة 81: جمال يقتل جنرال إنجليزي







يفشل
جمال في تفجير غرفة اجتماعات الجنرالات
بسبب وجود طفل في المكان، لكنه يحضر خنجر ويطعنه في صدره بعد أن ينفرد به.

ضمير
جمال يؤرقه بسبب قتله للرجل، وإحساسه أنه تسبب في تيتيم طفل بريء ، ويطلب من
المقاومة عدم تكليفه بمثل هذه المهام.

أثناء
ذلك يقوم جنود ألكو بحرق الضيع وتشريد الأهالي، وأثناء عودة جمال وإيزادورا وألكو
من الحفل يمروا على الضيع ويفاجئوا بالحريق الهائل للضيع، فتنفجر إيزادورا غضباً
من والدها، وتصرخ وتخبره أنه قاس وسيئ.

ألكو
يأمر بنقل إبراهيم لمصر، حيث يوجد تمرد على الدولة العثمانية، رغبة منه في التخلص
من إبراهيم ليخلو له الطريق لقلب ماري. الشاويش عمر يواجه ألكو ويقول له
"أعرف أنك تريد أن تبعد إبراهيم عن ماري" فيصفعه اليوزباشي بقوة على
وجهه


الحلقة 82: مجهول يطلق النار على ألكو







حالة من التذمر تسود
العسكر الذين يطالبون الشاويش عمر أن يتعاون معهم حتى يقوموا بتلقين اليوزباشي درسًا
قاسيًا، لكنه يرفض مساعدتهم وينوي الانتقام بنفسه.

ماري تحاول إنقاذ
زوجها، ويمر عليها اليوزباشي ويعرض عليها أن يسهل لزوجها السفر مقابل أن تقابله في
الضابطيه، يصل الخبر للشاويش علي فينوي قتل اليوزباشي، كما يعقد سامي العزم على
قتل اليوزباشي وتخليص العالم من شره، في الوقت الذي ينوي الشاويش عمر قتل
اليوزباشي هو الآخر.

تقاطع إيزادورا والدها
بسبب مواقفه السيئة وعناده ومعاملته السيئة للأهالي، ويقف عند باب منزلها ويطرقه،
لكنها ترفض فتح الباب

وفي الضابطيه فجأة يسمع
الجميع صوت إطلاق نار، ويذهب الحراس لتفقد الأمر فيجدوا اليوزباشي ألكو ملقًى على
الأرض بعد أن أطلق مجهول النار عليه.

الحلقة 83: الشاويش إبراهيم في السجن بتهمة قتل اليوزباشي







يطلق
مجهول النار على ألكو، ويتم نقله للمستشفى في حالة خطرة، فيضع هذا الموقف القائم
مقام



في حرج، حيث كان ينوي تطليق إيزادورا، إلا أنه يتراجع إشفاقاً عليها.



إيزادورا
تتهم سوسن بأنها هي وراء قتل ألكو، وتخبر المحقق بذلك، فيقوم بالتحقيق معها، فيما



يصادف جمال سامي مختبئ. فيأخذه معه لمنزله ويخفيه عن أعين الجنود، ويسأله عما إذا
كان هو



من أطلق النار على اليوزباشي، فينفي الأمر ويؤكد أنه لم يطلق النار عليه.



أحد
الجنود يخبر المحقق عن واقعة الخلاف التي حدثت بين الشاويش عمر وألكو، فيشتبه
المحقق



في أن الشاويش عمر هو من أطلق النار.


يكتشف
المحقق وجود صورة لماري تحت زجاج مكتب
ألكو، فيتهم الشاويش إبراهيم أنه هو من



أطلق النار بدافع الغيرة على زوجته ماري لأن
ألكو كان ولا يزال مغرم بها.







يتم
الزج بالشاويش إبراهيم في السجن والتحفظ عليه، في الوقت ذاته يستمر المحقق في
إجراءاته،



ويخبر الجميع أن عقوبة إبراهيم ستكون الإعدام

الحلقة 84: ألكو يفارق الحياة بعد أن ينتقم من إبراهيم









يفيق
ألكو من حالة فقدان الوعي ويطلب منه المحقق الإدلاء بأقواله وإخبارهم عن هوية مطلق



النار، فيشير باتجاه الشاويش إبراهيم.



المحقق
يؤكد أن ماري هي التي أطلقت النار، وأن ألكو فعل ذلك بدافع الحب، وأنه أراد أن
ينتقم



من الشاةيش إبراهيم.



الأطباء
يقوموا بإبلاغ إيزادورا أن والدها فارق الحياة، وفي الوقت ذاته يصر المحقق أن ألكو



يكذب، وأن ماري هي القاتلة. في الوقت الذي يكتشف فيه والد نفيسة علاقتها
بمحمد.



المقاومة
تستقبل شحنة أسلحه، ويعترض مجموعة من قطاع الطرق طريق السائق أحمد، لكن



سامي
ورفاقه يساعدوه، ويوصلوه للمقاومة، فيتحاور شفيق زعيم المقاومة مع سامي، ويخبره أن



عليهم أن يتحدوا.



ينضم
سامي للمقاومة



يتغيب
الجميع عن حضور مراسم دفن ألكو، فتبكي إيزادورا وتقول لجمال: "لماذا يكره
الناس



أبي". في هذه الأثناء يتم نقل ماري للسجن المركزي.