وهى عملية جنسية غير كاملة إلا أنها لا تنتهي بالنهاية الطبيعية للعملية الجنسية بالإشباع والاسترخاء وهو جزء هام من العملية الجنسية لأنه يؤدى إلى عودة الأوعية الدموية
في منطقة الحوض إلى وضعها الطبيعي قبل الإثارة وبالتالي فان عدم حدوث هذا الإشباع الجنسي يؤدى إلى احتقان دموي في منطقة الحوض بما له من آثار طبية سيئة على الجهاز التناسلي
وعلى سائر أجهزة الجسم كما أنه قد في النهاية وبعد تكراره لفترة طويلة يؤثر على كفاءة الانتصاب ويؤدى إلى سرعة القذف مما يجعل الشاب او البنت في حاجة إلى العلاج