[b][b]بقلوبهم …[/b][/b]
[b][b]كما رسمناها لهم[/b][/b]
[b][b]كل من فارقناهم … تحمل[/b][/b]
[b][b]قلوبهم[/b][/b]
[b][b]الكثير من اللوحات المرسومة[/b][/b]
[b][b]هناك من بينها لوحة نحن من رسمها وأختار[/b][/b]
[b][b]ألوانها….[/b][/b]
[b][b][/b][/b]
[b][b]وكل من حولك الآن … عائلتك… أصدقاءك … أساتذتك … أعضاء وعضوات الساحات …[/b][/b]
[b][b]أنت ترسم لهم لوحتك التي سيجدوها بعد فراقك[/b][/b]
[b][b]فأجعل الحب في الله عنواناً للوحتك … ولتحمل ألوان الأمل دوماً[/b][/b]
[b][b]وأبتسم وأنت ترسمها لهم ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمها وتلوينها[/b][/b]
[b][b][/b][/b]
[b][b]فن الإعتذار[/b][/b]
[b][b][/b][/b]
[b][b]أعمارنا … هي أيامنا … وأيامنا حملت بين طياتها النقيض [/b][/b]
[b][b]فرح وحزن … ألم وأمل … حب وكره … رضى وغضب … دمعة وبسمة …[/b][/b]
[b][b]لحظات سطرتها مواقف … لتبقى ذكرى على صفحاتنا …[/b][/b]
[b][b]أيامنا … تعاملنا معها بقلوبنا وعقولنا … وعشناها بمشاعرنا ….[/b][/b]
[b][b]ماأروع العيش بمشاعرنا … لكن الأروع تقدير مشاعر من حولنا[/b][/b]
[b][b]تمر علينا مواقف … نكتشف بأننا اخطأنا التصرف … فجرحنا مشاعرهم …[/b][/b]
[b][b][/b][/b]
[b][b]لكن[/b][/b]
[b][b]عندما نخطيء … لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار …[/b][/b]
[b][b]بل نبحث عن أعذار لاخطأنا … لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن[/b][/b]
[b][b]نعتذر … وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا …[/b][/b]
[b][b]ماأسهل أن نخطيء بحق الأخرين … وماأسهل أن نجرح مشاعرهم … ولكننا نرى أن الإعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا[/b][/b]
[b][b]متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا … وأن أخطائنا لن يصلحها سوانا …[/b][/b]
[b][b]الإعتذار .. أسلوب وفن … يوثق العلاقات … ويصفي القلوب.. ويحفظ للنفوس احترامها[/b][/b]